افتتاح مهرجان ظفار الشعري الثاني بصلالة
صلالة/العُمانية/ أصـــداء
افتُتحت مساء اليوم بمجمع السُّلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة فعاليات مهرجان ظفار الشعري الثاني، الذي يُنظمه صالون مجان الأدبي بالتعاون مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب، تحت شعار “يا حيّ بكم”، ويستمر لمدة خمسة أيام.
ويُشارك في المهرجان عددٌ من الشعراء من سلطنة عُمان ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، يقدمون قصائدهم في عدد من الأمسيات الشعرية التي تُقام في مواقع مختلفة، منها مجمع السُّلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة، ومكتبة دار الكتاب العامة بصلالة، ومسرح عودة الماضي بمنطقة السعادة.
وأكد ماجد بن عمر المرهون، عضو صالون مجان الأدبي، في كلمة ألقاها خلال حفل الافتتاح، أن المهرجان يأتي في إطار ترسيخ الثقافة العربية الأصيلة، وتتويجًا للنجاح الذي حققته النسخة الأولى العام الماضي، مشيرًا إلى اهتمام سلطنة عُمان بالجانب الثقافي، وسعي صالون مجان الأدبي إلى مواصلة دعم الحراك الثقافي بالشراكة مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب، وإبراز المواهب والإبداعات الشعرية والأدبية.
وأضاف أن النسخة الثانية من المهرجان تشهد مشاركة شعراء من سلطنة عُمان ودول مجلس التعاون، في إطار تعزيز التعاون الثقافي الخليجي المشترك، بما يُضفي تنوعًا وثراءً على التجارب الشعرية المقدَّمة ضمن الفعاليات.
وتضمّن حفل الافتتاح تقديم مجموعة متنوعة من القصائد الشعرية، ألقاها عدد من الشعراء المشاركين في المهرجان.
هل تسمحون لنا بالعودة لهد ا الخبر الفني الثقافي الحديث القديم لكن لايشيب ولا يشيخ ولايمل ولا يتوقف مادام هد ا الوجود شكرا لكم ودائماوعلى الصدر الواسع وان ما يكتب لا يذهب أدراج الرياح قلنا لايشب لايشيخ لايمل من هو أنه الشعر الذي غزى كل شيء وتمكن منا جميعا لم يسلم منه أحد حتى الذين يكرهونه ولا يحبون سماع أسمه جهلا منهم ونسوا بأنه في ألسنتهم بل حتى في كل خطوة يخطونها ونسوا كدالك أنه في أصوات السيارات والطائرات وغيرها كدالك الحقيقة الكلام عن هد ا الفن العظيم الذكي المتنوع لاتكفي عنه كلمة واحدة أو كلمات مجلد ضخم وبكل اللغات واللهجات ان صح التعبير واضع هده النغمة الموسيقية فهي تحت عنوان
وكأنها نجمة الصباح الساحرة
جلس تحت ظل وردة
يرسم شيئا تخيله
فقالت
للتي بجانبها
ها
ها
أنظري لهد ا المسكين
ن
ن
أنه يجهل ما
في
عالمنا
فرفع رأسه أليها
ها
ها
فأدا بها تضاهي
ي
ي
نجمة الصباح
آه آه آه
أنت أولى من هد ا الذي
ي
ي
أرسمه فانتطري
حتى
لكنها
أختفت وتركته حائرا
ن
ن
وندخل وعلى ظهر هد ا الخبر الفني الثقافي المتميز عالم الفن العظيم القديم الخالد صاحب الوجه الحسن واللسان المتنوع الفن الذي لايشيب ولا يشيخ ولا يمل بفضل التنوع أنه الشعر أقول لكي أضع على قدر لاستطاعة كلمات أخرى غير التي رسمناها لكن ادا سمحتم لنا شكرا لكم وعلى القلب الواسع من الداخل فنحن مع الفن ولا فخر في كل صوره ذات الوزن الثقيل ذات الشهرة الواسعة أيه نعم الشعر لازال يضع النغمات المختلفة عن الحالات التي يعيشها عالمنا اليوم وأضع هده النغمة الموسيقية رغم أننا لسنا من ركاب سفينة الشعر الضخمة فهي تحت عنوان وقالت
وقالت
أصابك
سهم
م
م
من
كنانة الشعر
فقلت
لها
ها
ها
وكيف وليس بي
أدا سمحتم لنا شكرا لكم ودائما ان شاء الله نضع بعض السطور فالعرس قائم من طرف الشعر أولا هد ا الفن العظيم القديم الحديث الفن الذي لايشيب ولو شابت الورود ولو شابت لازهار ولو شابت لاشجار ولو شابت النخيل وكدالك الطيور والعصافير والهد اهد ولو شاب الزمان نفسه لاأقول التاريخ فهو بدوره لايشيب يسجل الصغيرة والكبيرة التي تمر من أمام عيونه الواسعة فتحية لشعراء سلطنة عمان العربية المحترمين فا عمان أخذت نصيبها من الفن الصور المتميزة عن جدارة وعلى رأسها الشعر ولاأنسى الرياضة في صورها المتميزة كدالك وتحضرني الساعة نغمة موسيقية متواضعة فأحببت ان أرسمها وهي تحت عنوان
من أجل ذالك خلقت
فتحت
نافدتي
تي
تي
لكي
أرسل منها تغاريدي
دي
دي
فرأيت عجبا
عصفورا
فوق جدع نخلة
يغرذ ويرقص
فقلت له بالله ياعصفور
مالي
أراك
تغرد
وأنت
لرقص لالتغريد
فانفجر ضاحكا
ثم قال لي
مد لي يدك لكي
أصافحك
فممدت له يدي
ي
ي
فوجدتها
كلماتي
تي
تي