وكالات/ أصـــداء
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه يعمل على تحديث العقيدة النووية للبلاد، وذلك في مقابلة مع وسائل إعلام ألمانية وسط تصاعد التوترات بين أوروبا وروسيا.
وبحسب الزعيم، فإن المظلة النووية الفرنسية ستواصل عملها، وتعتزم باريس تكييف استراتيجيتها مع أنواع جديدة من التهديدات، بما في ذلك الهجمات الإلكترونية والعمليات الهجينة والتخريب الجوي.
أكدت العملية على ضرورة إعادة النظر في تطوير القطاع في ضوء الوقائع الجيوسياسية الجديدة، وليس توسيع القدرة النووية. كما صرّح ماكرون بأنه سيلقي خطابًا حول مستقبل السياسة النووية للبلاد مطلع العام القادم.
